Nazam Naqsabandi Mursyidina Jama'i Tanah Merah


           بسم الله الرحمن الرحيم
نَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ يَا اَلله ُ
بِسِرّ سِرّ ذَاتِ يَا غَوْثاَهُ
ثُمَّ بِجِبْرِيْلَ فَبِالْمَصْدُوْقِ
خَيْرِ الْوَرَى طُرًّا فَبِالصّدّيْقِ
ثُمَّ بِمَوْلَى الْمُصْطَفَى سَلْمَانِ
فَقَاسِمٍ فَجَعْفَرِالْعِرْفَانِ
فَبِأَبِى يَزِيْدَ اَيْ طَيْفُوْرِ
فَبِأَبِى الْحَسَنِ ذَاالْمَشْهُوْرِ
فَبِأَبِى عَلِيِّ الْفَرْمَادِى
فَيُوْسُوْفَ اْلهَمْدَانِى غَوْثِ الْمَدَدِ
فَعَبْدِالْخَالِقِ الْخَجْدَوَانِى اْلأَبَرْ
فَعَارِفِ الرّيَوْكِيْرِي بِهِ اشْتَهَرَ
ثُمَّ بِمَحْمُوْدٍ وَبَعْدَهُ عَلِى
فَبِمُحَمَّدٍ السَّمَاسِيِ الْوَلِى
فَبِكُلاَلٍ فَبَهَاءِالدّيْنِ
اِمَامِ ذِى الطَّرِيْقِ بِالْيَقِيْنِ
فَبِعَلاَءِالدّيْنِ زَوْجِ بِنْتِهِ
ثُمَّ بِيَعْقُوْبَ الْجَمِيْلِ سَمْتِهِ
فَبِعُبَيْدِاللهِ ذِى اْلأَسْرَارِ
شَهْرَتُهُ فِى عُرْفِهِمْ أَحْرَارِ
وَبَعْدَهُ مُحَمَّدُالزَّاهِدُ فِى
الدُّنْيَا وَاُخْرَى فَبِدَرْوِيْشٍ قُفِى
خَوَاجَكِيّ بَعْدَهُ مُحَمَّدٌ
فَأَحْمَدٌ قَيُوْمُنَاالْمُجَدّدُ
ثُمَّ بِمَعْصُوْمٍ فَسَيْفِ الدّيْنِ
نُوْرُمُحَمَّدٍ يَلِى هَذَيْنِ
ثُمَّ بِجَانِ جَنَانِ الشَّمْسِ الْمَظْهَرِ
فَالْقُطْبِ عَبْدِاللهِ عَالِى الْمَفْخَرِ
ثُمَّ بِمَوْلاَنَا اْلاِمَامِ الْخَالِدِى
فَبِاْلاِمَامِ الْمَوْلَى عَبْدِ الرَّحْمٰنِ
ثُمَّ بِشَيْخِ الْعَارِفِ الرَّبَانِى
مَحْمُوْدُ شَيْخِنَا الشَّهِيْرِ
ثُمَّ بِعَبْدِ الرَّحْمٰنِ شَيْخِنَاالْعُلَى
بَلَدُهُ تَنْجُونْج اَلَيْ كَمْفَارِى
وَبَعْدَهُ شَيْخِنَا كَامِلِ الْحَلِيْمِ
شَيْخِنَا جَعْفَرِ لَهُ قَلْبِ سَلِيْمِ
وَبَعْدَهُ مُرْشِدِنَا لاَبَيْ سَاتِى
أَعْنِيْ بِهِ زَكَرِيَا اْلاَنْصَارِيّ
بِصَاحِبِ الْعَلاَمَةِ الْحَكِيْمِ
مُرْشِدِنَا مُحَمَّدْ وَالِى الْفَهِيْمِ
فَيَااِلهِى قَدّسَنَّ سِرَّهُمَا
وَقَرِبَنَّا بِطَهَ سُكْنَهُمَا
ثُمَّ بِشَيْخِ الْفَاضِلِ الْيَقِيْنِ
مُرْشِدِنَا خَلِيْلِ وَبَهَاءِالدّيْنِ
ثُمَّ بِمُرْشِدِنَا الْجَمَاعِيْ
شَيْخ قَسْمَانْ غَزَالِى حَلِيْمِى رَحْمَنُ الدِّيْنِ
فىِ بَيْتِهِ أَجَازَهُمْ اِرْشَادًا
لَعَلَّ اللهُ يَبْرُكُ سُلُوْكًا
يَارَبَّنَا هَبْ لَنَا ذُوْقَ الْمَعْرِفَةْ
وَاتْمِمْ لَنَا نُوْرَنَا وَالْمَحَبَّةْ
كَمَا هَدَيْتَنَا لِذِى الطَّرِيْقَةْ
أَنْ تُوْصِلَنَا لِذُرِى الْحَقِيْقَةِ
وَأَسْقِنَا أَصْفَى شَرَابِ الْحُبّ
لِكَىْ تُنِيْلَنَا كَمَالَ الْقُرْبِ
وَرَقّنَا فَضْلاً اِلَى اْلاِحْسَانِ
وَاخْتِمْ لَنَا يَارَبّ بِاْلاِيْمَانِ
وَرَقّنَا فَضْلاً اِلَى اْلاِحْسَانِ
وَاخْتِمْ لَنَا يَارَبّ بِاْلاِيْمَانِ
وَرَقّنَا فَضْلاً اِلَى اْلاِحْسَانِ
وَاخْتِمْ لَنَا يَارَبّ بِاْلاِيْمَانِ
وَرَقّنَا فَضْلاً اِلَى اْلاِحْسَانِ
وَخُصَّنَا بِالْفَوْزِ بِالْجِنَانِ
ثُمَّ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ أَبَدًا
عَلَى النَّبِيّ الْهَاشِمِى أَحْمَدَ
وَاْلأَلِ وَاْلأَصْحَابِ وَاْلأَتْبَاعِ
مَادَامَ يَدْعُواللهَ كُلَّ دَاعٍ
نَاظِمُ هَذَااِسْمَاعِيْلُ الْخَالِدِى
تَارِيْخُهُ مُغْنِ مُعَيَّنْ فَاعْدُدِ

Apabila ada kekeliruan dalam Nazam tersebut, silahkan dikoreksi dengan menghubungi
E-mail : yudi.kuba@gmail.com

Bagi yang ingin membaca dalam bentuk PDF, silahkan dibaca dan download dibawah ini :

Post a Comment

Lebih baru Lebih lama